دمج رد الفعل البدائي
يُعد دمج ردود الفعل البدائية أمرًا جوهريًا لدعم النمو السليم للدماغ والجهاز العصبي، مما يُسهم في تحسين وظائف العقل وتخفيف الأعراض المختلفة.
دمج رد الفعل البدائي
العلاجات التقليدية تسفر عن نتائج تقليدية
متى فحصت أنت أو طفلك ردود الفعل البدائية الأخيرة لديكم؟ وهذا أمر حيوي للنمو السليم للدماغ والجهاز العصبي، وإذا لم تُدمج ردود الفعل هذه، فقد تظهر أعراض مختلفة، مثل: اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)/اضطراب نقص الانتباه (ADD)، عسر القراءة/اضطرابات التعلم، التوحد، الوسواس القهري، توريت، الاكتئاب، القلق، الاضطرابات النفسية المختلفة، التعب، خلل الجهاز الهضمي، أمراض المناعة الذاتية، الألم، الصداع، الصداع النصفي، تقوس العمود الفقري/الجنف، مشاكل التوازن/الاتساق، وغيرها الكثير. لذا، سواء كنت طفلاً أو شخصًا بالغًا، يُرجى تحديد موعد زيارة للتحقق من ذلك في أسرع وقت ممكن. من خلال دمج ردود الفعل البدائية بشكل صحيح، فإنك تسمح للدماغ بالعمل على النحو الأمثل. يقوم فريق الخبراء لدينا بتقييم حالتك بعناية ووضع خطة علاجية مخصصة باستخدام أحدث التقنيات لضمان النتائج المثلى. نلتزم بتوفير أعلى مستوى من الرعاية والعلاج لمرضانا، ويعد دمج ردود الفعل البدائية مجرد أحد الأساليب المبتكرة العديدة التي نستخدمها.
